الــلــهــم اقــســم لــنــا مــن خــشــيــتــك مــا يــحــول بــيــنــنــا و بــيــن مــعــاصــيــك و مــن طــاعــتــك مــا تــبــلًــغــنــا بــه جــنًــتــك و مــن الــيــقــيــن مــا يــهــوًن عــلــيــنــا مــصــيــبــات الــدًنــيــا و مــتًــعــنــا بــأســمــاعــنــا و أبــصــارنــا و قــوًتــنــا مــا أحــيــيــتــنــا واجــعــلــه الــوارث مــنًــا و اجــعــل ثــأرنــا عــمًــن ظــلــمــنــا و انــصــرنــا عــلــى مــن عــادانــا و لا تــجــعــل مــصــيــبــتــنــا فــي ديــنــنــا و لا تــجــعــل الــدًنــيــا أكــبــر هــمًــنــا و لا مــبــلــغ عــلــمــنــا و لا تــســلًــط عــلــيــنــا مــن لا يــرحــمــنــا.
الــلــهــم اقــســم لــنــا مــن خــشــيــتــك مــا يــحــول بــيــنــنــا
و بــيــن مــعــاصــيــك و مــن طــاعــتــك مــا تــبــلًــغــنــا بــه جــنًــتــك
و مــن الــيــقــيــن مــا يــهــوًن عــلــيــنــا مــصــيــبــات الــدًنــيــا
و مــتًــعــنــا بــأســمــاعــنــا و أبــصــارنــا و قــوًتــنــا مــا أحــيــيــتــنــا
واجــعــلــه الــوارث مــنًــا و اجــعــل ثــأرنــا عــمًــن ظــلــمــنــا و انــصــرنــا
عــلــى مــن عــادانــا و لا تــجــعــل مــصــيــبــتــنــا فــي ديــنــنــا
و لا تــجــعــل الــدًنــيــا أكــبــر هــمًــنــا و لا مــبــلــغ عــلــمــنــا
و لا تــســلًــط عــلــيــنــا مــن لا يــرحــمــنــا.
و بــيــن مــعــاصــيــك و مــن طــاعــتــك مــا تــبــلًــغــنــا بــه جــنًــتــك
و مــن الــيــقــيــن مــا يــهــوًن عــلــيــنــا مــصــيــبــات الــدًنــيــا
و مــتًــعــنــا بــأســمــاعــنــا و أبــصــارنــا و قــوًتــنــا مــا أحــيــيــتــنــا
واجــعــلــه الــوارث مــنًــا و اجــعــل ثــأرنــا عــمًــن ظــلــمــنــا و انــصــرنــا
عــلــى مــن عــادانــا و لا تــجــعــل مــصــيــبــتــنــا فــي ديــنــنــا
و لا تــجــعــل الــدًنــيــا أكــبــر هــمًــنــا و لا مــبــلــغ عــلــمــنــا
و لا تــســلًــط عــلــيــنــا مــن لا يــرحــمــنــا.
تعليقات
إرسال تعليق