علاج الصداع والامراض النفسية والعصبية وزيادة الشحنات بدون أدوية


إذا كنت تعاني من الإرهاق أوالتوتر أوالصداع الدائم أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث الدراسات العلمية
وذلك لتعرض الإنسان لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية .

الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض 


التخاطب بين الخلايا 
-----------------------
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه وأي زيادة 

في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود الذهني ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراماً سرطانية 
ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية 


هل المسكنات وآثارها الجانبية 
الحل ؟؟؟-------------
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا حيث

تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض

السالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة والأنف والكفان والركبتان والقدمان ) وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .

تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله 

في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود 

هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة .
الحمد والشكر لله سبحانه وتعالي 
اللهم أغفر لاأبي وجدي وجدتي وجميع أموات المسلمين 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عندما ترى الشاب الأمريكى يبرمج أحد ألعاب الكمبيوتر والشاب العربى يضيع وقته فى اللعب عليها فلا تتعجب عندما يبتكر شابان محرك البحث الشهير Google وتجد العرب يستخدمونه فى البحث عن الإباحيات فلا تتعجب حينما يستخدم الغرب الجوال لإدارة أعمالهم بينما العرب يتسابقون في دفع فواتير المكالمات وسماع الأغانى والفيديوهات التافهة فلا تتعجب حينما تبحث عن مقال طبى على شبكة الإنترنت وتجد أن كاتبه طالب إسرائيلي فلا تتعجب حينما تجد الشاب الأمريكى يقرأ كتاباً فى المواصلات بينما العربى مشغول بمشاجرة الركاب ومعاكسة الفتيات فلا تتعجب حينما تجد المستشرقين الأجانب والباحثين الغير المسلمين يدرسون القرآن والسنة وبعض المسلمين يتشاجرون على فرق الكره والفيديو كليب فلا تتعجب عندما تعلم أن الشعب العربى يبدد أمواله على التدخين والجوال فلا تتعجب عندما لا نتقبل النصيحة و نتكبر عليها ونقع فى الخطأ ونندم على فعله فلا تتعجب فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..

اللهم أغفر لاابي وارحمه

نصائح للمدربين